رمـــــــــــــــــــــز الحـــــــــــــــــــــــــياة
مـــــــــــــــــــــــــرحبا بك فى اكبر تجمع عربى.شاركنا فى احلى تجمع

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

رمـــــــــــــــــــــز الحـــــــــــــــــــــــــياة
مـــــــــــــــــــــــــرحبا بك فى اكبر تجمع عربى.شاركنا فى احلى تجمع
رمـــــــــــــــــــــز الحـــــــــــــــــــــــــياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قصة ولكن (مرعبه)

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

قصة ولكن (مرعبه) Empty قصة ولكن (مرعبه)

مُساهمة من طرف عابر سبيل الإثنين مايو 10, 2010 11:31 am

قصة ولكن (مرعبه) 678442


قصة القبور التي ترفض الاختفاء



صحراء موحشة تمتد إلى مالا نهاية…رياح قوية تبعث الرعب

في النفوس…عظام متناثرة في كل مكان…جثث ظلت تتحدى العواصف

الرملية لعدة قرون…أصوات مخيفة تخرج من القبور…أناس من

عوالم أخرى يحومون حول المقبرة في الليل…وأضواء قوية

تنبعث من المكان في عز الظلام…إنه مكان الموت…مكان يخفي

في جنباته عشرات الألغاز المحيرة و الأسرار المخيفة)).ـ

بهذه العبارات وصف عالم الآثار المكسيكي خوان سيزارا مقبرة

تشاوشييا التي تقع في جنوب البيرو، والتي سماها السكان

المحليون منذ أكثر من 500 سنة بمقبرة الرعب و الأحزان ،

نظراً للأسرار الكثيرة التي تخبئها في جنباتها وحكايات

الموت و الأشباح التي يحرسونها باستمرار و الأحداث المخيفة

التي تعرض لها بعض زوارها ،

، بعد أن شاهدوا وسمعوا أنباء لا تخطر على بال أحد




لكشف هذا الغموض ، قام عالم الآثار ماكس أويي سنة 1901 ،

برفقة مجموعة من مساعديه في البيرو ، برحلة استكشافية

إلى مقبرة تشاويشييا بعد أن سمع الكثير عن هذه الرفات

التي تثير رعب القبائل المحلية ، وبد دراسة هذه الجثث

تبين أنها تعود إلى 2200 سنة . لكنه وجد أيضا أن تاريخ

بعضها يعود إلى بضع سنوات فقط ، وهو الأمر الذي دفع الفريق

العلمي إلى طرح السؤال التالي : ما هو السر وراء وجود

هذه الجثث الحديثة إلى جانب جثث يعود تاريخها إلى ألفي سنة ؟

الحقيقة أن العلماء لم يتوصلوا إلى جواب محدد يشفي

الغليل ، وأمام هذا الغموض لم يجد ماكس أويي بدءاً من

التسليم برواية أهالي المنطقة القريبة من المقبرة

الذين أكدوا أن بعض القراصنة واللصوص حاولوا نبش المقبرة

لاعتقادهم بوجود كنز تاريخي تقدر قيمته بملايين الدولارات ،

لكن كيف هؤلاء القراصنة هنا . أو بمعنى أكثر وضوحاً :

كيف قتل هؤلاء اللصوص ؟ هل هو العطش ؟ هل هي الشمس المحرقة

أم العواصف الرملية ؟ أم الجهد العضلي الكبير الذي تطلبه

نبش هذه القبور ؟

حتى الآن لا يمكن إعطاء جواب محدد ، وإن كانت نظريات

الباحثين تلتقي عند هذه النظرية ، لكن أهالي المنطقة ،

مثل قبيلة nazca ، يرفضون ذلك بشدة ويصرون على وجود

أرواح شريرة تحرس المنطقة وتخفي كنزها في مكان غير معروف ،

يقول أحد السكان المحليين : ((لا أحد منا يعرف بالضبط ما

يحدث في هذه المقبرة على وجه التحديد ، وكل ما أعرفه

هو أنه في كل مرة كان آباؤنا يدفنون هذه الجثث و يغطونها

بالتراب ، تعود للظهور من جديد ، وبنفس الشكل الذي

كانت عليه من قبل!))



بيد أن مسلسل الألغاز لا ينتهي عند هذا الحد ، فقد اعترف عدد

من سكان المنطقة بوجود كائنات أو أجسام غريبة تحوم حول

المكان من وقت لآخر وأضواء قوية تنبعث من المقبرة في

الليالي المظلمة . يقول تيتو روخاس مفتش بلدية nazca :

((في الثالث من شهر فبراير (شباط) سنة 1972 كنت متوجها

إلى "منطقة بامبا كاربونيرا" القريبة من المقبرة ، ووسط

الفراغ المهول الذي يلف المكان ، رأيت جسماً معدنيا

يحوم حول القبور ، ثم ما لبث أن خرج من هذا الجسم

المعدني كائن قصير وغاب بين القبور ، ولم تمض سوى لحظات

قصيرة على ذلك حتى اختفى الرجل والجسم المعدني في

علياء السماء )) ـ

ويضيف انيبال انكامي الذي يعمل في ورشة لتعبيد الطرقات

في جنوب البيرو قائلا :ـ

((بينما كنت أقود سيارتي ذات ليلة شاهدت ضوءاً كالبرق يسير

بسرعة جنونية حتى ارتطم بالأرض وغطى مقبرة "تشاوشييا"

بكاملها ، وبعد لحظات قليلة بدأت تنبعث من القبور أضواء

قوية ، وظهرت أجسام غريبة تشبه الغضروف ، بدأت تقترب من

القبور بسرعة كبيرة…شعرت برعب شديد ، وحاولت أن أهرب

بسيارتي على وجه السرعة . لكن المحرك توقف من غير سبب

وكأن هذه الأجسام الغريبة التي اختفت بعد دقائق معدودة

أرادت مني أن أكون شاهدا على ما حدث)) .ـ

ويتابع صديقه أدولفو بنيافيل قائلاً : ((لا أحد منا يستطيع

أن ينكر وجود هذه الأضواء الغريبة ، فقد رآها عشرات

المواطنين في مناسبات عديدة ، وهناك عدد من الشهادات

المحفوظة في بلدية nazca التي تؤكد حقيقة هذه المشاهدات ،

وهو الأمر الذي قاد إلى مجموعة من التحريات الصحافية و

البوليسية لفك هذا الغموض الكبير ، وإلى سلسلة من التحريات

التي قام بها علماء الآثار بمعداتهم المتطورة . لكن كل

هذه الجهود لم تسفر عن شيء إيجابي ، وهو الأمر الذي جعل

السكان المحليين يطرحون السؤال التالي : إذا كان العلماء

قادرين على فك الألغاز التي تحدث خارج مدارنا الجوي ومعرفة

أدق التفاصيل عن المريخ و القمر ، فكيف عجزوا إذا عن تفسير

الألغاز التي تخفيها مقبرة نشاوشييا؟ ))


عابر سبيل
عضو جديد
عضو جديد

ذكر
عدد المساهمات : 25
نقاط : 5305
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 29/11/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة ولكن (مرعبه) Empty رد: قصة ولكن (مرعبه)

مُساهمة من طرف لؤلؤة الإثنين مايو 10, 2010 12:06 pm

كتير حلوة لكن اسمع القصة دى كمان



اشتهرت
استراحة تقع على أحد الطرق السريعة بالولايات المتحدة بانها "مسكونة"
بعفاريت الجن بعد أن آوى إليها 17من المسافرين لكنهم لم يخرجوا منها ولم
يسمع عنهم أحد حتى الآن. وتقع هذه الاستراحة على الطريق السريع رقم 87جنوب
مدينة بيغ سبرينغ بولاية تكساس. وقد تم تشييدها في نفس الموقع الذي شهد
المجزرة الوحشية التي تم تنفيذها بحق الهنود الحمر الذين كانوا على متن
قطار ركاب عام 1853م، وقالت الدكتورة جوان فوسكو، المتخصصة في علم الأرواح
ان روحاً شريرة تقف وراء اختفاء أولئك المسافرين."لا شك أن المذبحة الكبيرة
راحت ضحيتها أعداد كبيرة من الهنود الحمر هي سبب وجود هذه الأرواح الشريرة
في تلك المنطقة. فلعل بعض أرواح أولئك الهنود لم تفارق مكانها وبقيت بعد
المذبحة."فالطبيعة الوحشية التي سادت جو المذبحة، حيث تم بتر أيدي وأرجل
جميع ضحايا المجزرة، كان لها القدح المعلى في حوادث اختفاء المسافرين من
ذلك التاريخ". ففي عام 1978كانت مغنية الديسكو الطموحة لولا غليتر في
طريقها لزيارة زميل لها فتوقفت في منطقة الاستراحة وقد عثر على سيارتها
خارج تلك الاستراحة بعد يومين من دخولها. ولكن أحداً لم ير أو يسمع شيئاً
عن الفنانة غليتر التي كانت في ربيعها العشرين يوم دخلت الاستراحة
"المسكونة". وقال مصدر من وزارة النقل في تكساس: "كانت لولا غليتر هي أول
المفقودين في تلك الاستراحة الغريبة. وتبعها 16شخصاً دخلوا الاستراحة
بعدها ولم يعثر لهم على أثر إلى يومنا هذا. ولا تزال ملفات قضاياهم
مفتوحة". "أما آخر الضحايا فكانت امرأة تبلغ من عمرها 81عاماً دخلت
الاستراحة يوم 14يوليو الماضي واختفت بعد وقت قصير من دخولها كما قال
ابنها". يقول الابن هارلان سيكنز ( 57عاماً) وقد كان مسافراً مع أمه
"ايندا" لزيارة أقاربها في سان انطونيو بولاية تكساس: "قالت لي أمي انها
تريد أخذ قسط من الراحة. فتوقفنا عند تلك الاستراحة ودخلتها أمي. واعتقدت
انها تأخرت داخلها لأنها تمشط شعرها أو تصلح من شأنها قبل استئناف الرحلة.
وبعد حوالي 20دقيقة طليت برأسي عبر الباب لأرى ما الذي آخرها. لكني لم
اعثر لها على أثر". تقول الدكتورة فوسكو ان قيام الأرواح الشريرة باختطاف
بني البشر نادر جداً، لكنها قد تحدث نتيجة احساس تلك الأرواح بالخيبة
والفشل وربما الضجر أحياناً. "حاول أن تعيش في استراحة منتنة وكريهة على
طريق سريع لعدة أعوام وانظر كيف يكون احساسك بعد ذلك. "أين ذهبت أرواح
أولئك الأبرياء الذين راحوا ضحية المذبحة قبل 150عاماً في نفس هذا الموقع؟
"إنني انصح بهدم تلك الاستراحة وحرقها لتطهير أرضها من الأرواح الشريرة
التي تسكنها. ويمكن تشييد استراحة جديدة أخرى على بعد أميال من موقع هذه
الاستراحة. ولعل هذه الوسيلة الوحيدة لانهاء هذه المأساة

ها شو رايك
قصة ولكن (مرعبه) Icon_rolleyes قصة ولكن (مرعبه) Icon_rolleyes

تحياتى الك
لؤلؤة
لؤلؤة
عضو محترف
عضو محترف

عدد المساهمات : 191
نقاط : 5630
السٌّمعَة : 19
تاريخ التسجيل : 02/11/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة ولكن (مرعبه) Empty رد: قصة ولكن (مرعبه)

مُساهمة من طرف عابر سبيل الثلاثاء يونيو 08, 2010 1:47 pm

شكرا على المشاركة


قصة ولكن (مرعبه) 4495

عابر سبيل
عضو جديد
عضو جديد

ذكر
عدد المساهمات : 25
نقاط : 5305
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 29/11/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

قصة ولكن (مرعبه) Empty رد: قصة ولكن (مرعبه)

مُساهمة من طرف basaief الإثنين مايو 27, 2013 11:52 pm



تحياتى لك ـ (عبير سبيل) ـ

هذه قصة ومعلومات جديدة عن بلد ليس متداول اخباره بيننا

واكيد هى تزيدنا ثقافة ومعلومات

مع تحياتى

وتحياتى لك عزيزتى لؤلؤة

على اضافتك الشيقة والجديدة

فى معلوماتها

مع تحياتى


basaief
كاتـــــــــــب مبــــــــــدع
كاتـــــــــــب مبــــــــــدع

ذكر
عدد المساهمات : 178
نقاط : 5633
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 18/06/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى